وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً بكم في تطبيقكم المجيب..
التطير في الكتاب الكريم : (قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم) * (1).
(انظر) النمل 47، الأعراف 131.
- وروي رسول الله (صلى الله عليه وآله): الطيرة شرك (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من خرج يريد سفراً فرجع من طير فقد كفر بما أنزل على محمد (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ليس منا من تطير ولا من تطير له، أو تكهن أو تكهن له، سحر أو سحر له (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): العيافة (6) والطيرة والطرق من الجبت (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): أصدق الطيرة الفأل (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): أحسن الطيرة الفأل (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا تطيرت فامضِ، وإذا ظننت فلا تقضِ، وإذا حسدت فلا تبغِ (10).
- إن النبي (صلى الله عليه وآله) كان يحب الفأل الحسن ويكره الطيرة، وكان يأمر من رأى شيئاً يكرهه ويتطير منه أن يقول: اللهم لا يؤتي الخير إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك (11).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الطيرة على ما تجعلها إن هونتها تهونت، وإن شددتها تشددت، وإن لم تجعلها شيئا لم تكن شيئا (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): كفارة الطيرة التوكل (13).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا عدوى ولا طيرة ولا شؤم (14).
_____________________
(١) يس: ١٨.
(٢) كنز العمال: ٢٨٥٥٦، ٢٨٥٦٦، ٢٨٥٧٠، ٢٨٥٦٥.
(٣) كنز العمال: ٢٨٥٥٦، ٢٨٥٦٦، ٢٨٥٧٠، ٢٨٥٦٥.
(٤) كنز العمال: ٢٨٥٥٦، ٢٨٥٦٦، ٢٨٥٧٠، ٢٨٥٦٥.
(٥) كنز العمال: ٢٨٥٥٦، ٢٨٥٦٦، ٢٨٥٧٠، ٢٨٥٦٥.
(٦) العيافة: زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأصواتها وممرها، وهو من عادة العرب كثيراً.
(٧) كنز العمال: ٢٨٥٦٢، ٢٨٥٨٤.
(٨) كنز العمال: ٢٨٥٦٢، ٢٨٥٨٤.
(٩) كنز العمال: ٢٨٥٨٣.
(١٠) البحار: ٧٧ / ١٥٣ / ١٢٢ و (٩٥ / ٢ / ٢، انظر كنز العمال: ٧ / ١٣٦).
(١١) البحار: ٧٧ / ١٥٣ / ١٢٢ و (٩٥ / ٢ / ٢، انظر كنز العمال: ٧ / ١٣٦).
(١٢) الكافي: ٨ / ١٩٧ / ٢٣٥ وص ١٩٨ / ٢٣٦.
(١٣) الكافي: ٨ / ١٩٧ / ٢٣٥ وص ١٩٨ / ٢٣٦.
(١٤) نور الثقلين: ٤ / ٣٨٢ / ٣٥.