الجهل التقصيري: - أي إنك كنت قادراً على التعلم بسؤال رجل دين أو سؤال من عنده معلومة عن الأمر أو غير ذلك من الموارد، ولكنك أهملت وقصرت ولم تتعلم.
الجهل القصوري: - وهو إما أنك غير قادر على التعلم، أو أنك كنت تعتقد بصحة عملك، ولكن تبين أنه خطأ فتارة تعلم أنه صحيح، ولكنه تبين الخطأ، تسمى جاهلاً قاصراً غير متردد، وتارة أخرى أنك تعتقد الصحة، لكنك متردد فيها لست جازماً، فتسمى جاهلاً قاصراً متردداً.