صلاة الجمعة
السلام عليكم شيخنا العزيز قبل كم يوم سالتكم عن صحه هاي الروايه والجواب كان مو موجوده بكتبنا المعتبره بس اني بحثت عنها بالانترنيت ووجدتها منشوره مثلا 1-جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ٦ - الصفحة ٦٠ 2-كتاب وسائل الشيعة فارجو التوضيح منكم مع الشكر والتقدير الرواية هي: أن رسول الله ﷺ قال في خطبة له: اعلموا أن الله قد فرض عليكم الجمعة في مقامي هذا، في شهري هذا، في عامي هذا إلى يوم القيامة........
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا وسهلا بالسائل الكريم أولاً : ما ورد في سؤالكم من متن الرواية، ورد عن العامة : - خطَبنا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ [وآله] وسلَّمَ فقالَ : أيُّها النَّاسُ ، توبوا إلَى اللَّهِ قبلَ أن تَموتوا . . . واعلَموا أنَّ اللهَ قد فرضَ عليكُم الجمُعةَ في مقامي هَذا ، فمن تركَها في حَياتي أو بعدَ مَوتي وله إمامٌ عادِلٌ أو جائِرٌ استِخفافًا بها أو جُحودًا لها فلا جَمعَ اللهُ لهُ شملَهُ ، ولا باركَ له في أمرِهِ ، ألا ولَا صلاةَ لهُ ، ألا ولا زكاةَ له ولا حَجَّ لهُ ، ولا صومَ له ولا بَرَكةَ ، حتَّى يتوبُ ، فمَن تابَ تابَ اللَّهُ عليهِ ، ألا لا تُؤمَنَّ امرأةٌ رجلًا ، ولا يؤُمَنَّ أعرابِيٌّ مهاجِرًا ، ولا فاجِرٌ مِؤمِنا إلَّا أن يَقهَرَهُ سُلطانٌ يخافُ سَطوتَهُ وسَيفَهُ عرض مختصر.. الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 4/433 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة ثانياً : ورد عن طريق الخاصة ما هو قريب منه، لكنها مرسلة . عوالي اللئالي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: إن الله سبحانه فرض عليكم الجمعة في عامي هذا، في شهري هذا، في ساعتي هذه، فريضة مكتوبة، فمن تركها في حياتي وبعد مماتي إلى يوم القيمة جحوداً لها واستخفافاً بحقها فلا يجمع الله شمله ولا بارك الله له في أمره ألا لا صلاة له ألا لا حج له ألا لا صدقة له، ألا لا بركة له، إلا أن يتوب، فإن تاب تاب الله عليه.. ورواه الشيخ أبو الفتوح في تفسيره عن جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله في يوم من أيام الجمعة على المنبر: اعلموا ان الله تعالى، وساق قريبا منه و فيه بعد وفاتي مع امام عادل، فلا جمع الله شمله الخ. ئل 451 - روى الشهيد الثاني في رسالة الجمعة قال: وقال النبي صلى الله عليه وآله في خطبة طويلة نقلها المخالف والمؤالف، ان الله تعالى فرض عليكم الجمعة، فمن تركها في حياتي أو بعد موتى استخفافا بها أو جحودا لها فلا جمع الله شمله، ولا بارك له في امره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ألا ولا صوم له، ألا ولا بر له، حتى يتوب.