إن كان المباشر الطبيبة فلا بأس به في حدّ نفسه، ولا يجوز ذلك اذا باشره الطبيب إلا مع الأمن من النظر أو المسّ المحرمين، وكذا لا مانع اذا كانت العملية التجميلية مما اضطرت إليه المرأة؛ لرفع تشوّه مثلاً، وكان الرجل أرفق بعلاجها، فله النظر أو اللمس بالمقدار الذي يتوقف عليه معالجتها.