اهلا وسهلا بالسائل الكريم
ورد هذا الحديث عن طريق العامة ، وهو :
عن أسماء بنت أبي بكر قالت: إن رسول الله - صلى الله عليه [وآله] وسلم - حدثنا: أن في ثقيف كذاباً ومبيراً. فأما الكذاب فرأيناه ، وأما المبير ، فلا أخالك إلا إياه - تعني الحجاج قال فقام عنها - يعني الحجاج ولم يراجعها.