قرأت إحدى القصص عن تاريخ الإسلام القديم، ووجدت أن القائد المغولي تيمورلانك عندما علم بقصة قتل الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء بكى ودخل الإسلام، وقاد جيشاً جراراً نحو الشام، فقام بهدم قبر يزيد، وأمر (١٥٠٠) ألف مقاتل من جيشه بالتبول على قبر يزيد، وأمر باغتصاب جميع نساء بني أميه وحرقها، وقال: قتلت نساءكم ورجالكم إذ قتلتم ابن نبيكم.
فما مدى صحة هذه الحادثة؟