الإنسان في مثل هذه المواقف يكون مردداً بين ثلاثة تصورات:
الأوّل: فيما يعلم مانعيته كصبغ الأظافر، فيجب إزالته.
الثاني: ما يعلم عدم مانعيته كصبغة الحنّاء، ولا مانع معه ويصح الوضوء.
الثالث: ما يشكّ معه من وصول الماء إلى البشرة، وفي مثله يجب إزالته ثم الوضوء بعدها.