من حق الولد على والده ان يحسن تسميته ، والتسمية تمثل عنوان هذا المولود خصوصا عندما يكبر ويكون له موقع اجتماعي محترم ، وإذا رجعنا الى سنة الرسول الأكرم وأهل بيته الأطهار لوجدناهم يؤكدون على التسمية ويعتنون بذلك ، لذلك نلاحظ أسماءهم تدور بين (علي ومحمد وجعفر وموسى ) وغيرها من الأسماءالمحترمة والمتوافقة مع الثقافة الإسلامية . و لكن لا يحرم من تسمية المولود بهذا الاسم.