logo-img
السیاسات و الشروط
Ahmed Alhammashi ( 33 سنة ) - العراق
منذ 5 سنوات

السلام عليكم ورحمة الله ١-ماهي اهم واجبات المؤمن في زمن الغيبة ٢ وهل معرفة علامات الظهور او تدارسها واجبة ام ورد استحبابها.. ٣- ما هو مصير المؤمن الذي لم يعرف علامات الظهور المقدس. ٤- كيف يمكننا التعامل مع الروايات الواردة عن الائمة في مجال الظهور ٥-من هم المختصون في سند هذه الروايات.


وعليكم السلام رحمة الله وبركاته ١-من أهم واجبات المؤمن في زمن الغيبة الثبات على ولاية الامام عليه السلام وامامته فعن رسول الله (ص) أنه قال : ( طوبى لمن أدرك قائم أهل بيتي وهو يأتم به في غيبته قبل قيامه ويتولى أولياءه ويعادي أعداءه ، ذلك من رفقائي وذوي مودتي وأكرم أمتي علي يوم القيامة )، من أهم تكاليفنا في زمان الغيبة هو انتظار الفرج وهو من أعظم العبادات كما جاء عن أمير المؤمنين (ع) عن رسول الله (ص) أنه قال : ( أفضل العبادة انتظار الفرج ) ، وعنه (ص) أيضاً قال : ( أفضل أعمال أمتي انتظار الفرج )  انتظار الفرج ) ، وعنه (ص) أيضاً قال : ( أفضل أعمال أمتي انتظار الفرج )  ٢- معرفة علامات الظهور المقدس وكذا تدارسها اذا كان سببا في ارتباط اكثر بين المكلف والإمام عليه السلام فهي من المستحبات. ٣- لايجب على المؤمن الخوض في تفاصيل العلامات و معرفتها، نعم إذا توقف على ذلك دفع شبهة كانت المعرفة مطلوبة للخلاص منها. ٤- يرجع في تفسيرها إلى الاختصاص فلا يصح تفسير الروايات المذكورة بمعزل عنهم . ٥- علماء الرجال .

وعليكم السلام رحمة الله وبركاته ١-من أهم واجبات المؤمن في زمن الغيبة الثبات على ولاية الامام عليه السلام وامامته فعن رسول الله (ص) أنه قال : ( طوبى لمن أدرك قائم أهل بيتي وهو يأتم به في غيبته قبل قيامه ويتولى أولياءه ويعادي أعداءه ، ذلك من رفقائي وذوي مودتي وأكرم أمتي علي يوم القيامة ) و من أهم تكاليفنا في زمان الغيبة هو انتظار الفرج وهو من أعظم العبادات كما جاء عن أمير المؤمنين (ع) عن رسول الله (ص) أنه قال : ( أفضل من أهم تكاليفنا في زمان الغيبة هو انتظار الفرج وهو من أعظم العبادات كما جاء عن أمير المؤمنين (ع) عن رسول الله (ص) أنه قال : ( أفضل العبادة انتظار الفرج ) ، وعنه (ص) أيضاً قال : ( أفضل أعمال أمتي انتظار الفرج )  انتظار الفرج ) ، وعنه (ص) أيضاً قال : ( أفضل أعمال أمتي انتظار الفرج ) . ٢- معرفة علامات الظهور المقدس وكذا تدارسها اذا كان سببا في ارتباط اكثر بين المكلف والإمام عليه السلام فهي من المستحبات. ٣- لايجب على المؤمن الخوض في تفاصيل العلامات و معرفتها، نعم إذا توقف على ذلك دفع شبهة كانت المعرفة مطلوبة للخلاص منها. ٤- يرجع في تفسيرها إلى الاختصاص فلا يصح تفسير الروايات المذكورة بمعزل عنهم . ٥- علماء الرجال وأهل الاختصاص في هذا الشأن .

3