الزيارات التي وردت فيها صلاة الزيارة يُقْصَد ويُنْوَى فيها صلاة ركعتي صلاة الزيارة قربة إلى الله تعالى، ولا يشترط فيها التلفّظ، بل يكفي وجود هذا الدافع إلى الفعل في قلب الإنسان.
أمّا ما لم يرد فيه استحباب صلاة الزيارة، كزيارة كثير من أولاد الأئمة(عليهم السلام) والصالحين فيصلي ركعتين عن نفسه قربة إلى الله تعالى، ثمّ يهدي ثوابها الى صاحب المرقد.