لانعلم ملابسات الموضوع، ولكن ينبغي أن يكون الصلح هو المبدأ في علاج المشاكل بينهما، قال تعالى {إِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً وَ الصُّلْحُ خَيْرٌ وَ أُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَ إِنْ تُحْسِنُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّـهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً}