logo-img
السیاسات و الشروط
( 16 سنة ) - العراق
منذ 3 سنوات

الحلف

الدنيا ثلاث ايام الامس عشناه ولن يعود واليوم نعيشه ولن يدوم والغد.. لا ندري اين سنكون فسامح وصافح ودع الخلق للخلق فأنا ونت ونحن ومهم راحلون هل هذا مقوله للامام علي ع لان هذا الكلمات هي عباره عن فديو انا ناشرته في حسابي وكنت حالفه انشره وما اعرف كيف كانت صيغه الحلف هل هي والله او والله بالله وتالله انشره او والله بالله وتالله والله بالله وتالله اذا ما نسرته ادفع كفاره ووره ما نشرته حلفت ما احذفه ولا اعلم كبف كانت صيغه الحلف هل هي والله ما احذفه ام والله بالله وتالله او(والله بالله وتالله ما احذفه والله بالله وتالله اذا. ما احذفه ادفع كفاره) فلو كان الحديث غير صحيح او فيه اخطائ املائيه هي عليه شيئ اذا حذفته


السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ١- عند الشك في اصل القسم لا يجب عليكم شيء ٢- لم نعثر على هكذا روايه بهكذا الفاظ مذكوره بالسؤال وانما ورد هو ما روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام): (أَلا إِنَّ الأَيَّامَ‏ ثَلاثَةٌ: يَوْمٌ مَضَى لا تَرْجُوهُ، وَيَوْمٌ بَقِيَ لا بُدَّ مِنْهُ، وَيَوْمٌ يَأْتِي لا تَأْمَنُهُ، فَالأَمْسِ مَوْعِظَةٌ، وَالْيَوْمَ غَنِيمَةٌ، وَغَدٌ لا تَدْرِي مَنْ أَهْلُهُ. أَمْسِ شَاهِدٌ مَقْبُولٌ، وَالْيَوْمَ أَمِينٌ مُؤَدٍّ، وَغَدٌ يُعَجِّلُ بِنَفْسِكَ سَرِيعَ الظَّعْنِ طَوِيلَ الْغَيْبَةِ أَتَاكَ وَلَمْ تَأْتِه‏) [تحف العقول: 220]. وايضا روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام): (إنما الدنيا ثلاثة أيام: يومٌ مضى بما فيه فليس بعائد، ويومٌ أنت فيه يحق عليك اغتنامه، ويومٌ لا تدري من أهله؟ ولعلك راحل فيه. فأما أمس فحكيم مؤدّب، وأما اليوم فصديق مودّع، وأما غدًا فإنما في يديك منه الأمل، فإن يكن سبقك بنفسه فقد أبقى في يديك حكمته، وإن يكن يومك هذا آنسك بقدومه، فقد كان طويل الغيبة عنك، وهو سريع الرحلة عنك، فتزوّد منه وأحسن وداعه ... المزید أو لا ترى أنّ الدنيا ساعة بين ساعتين، ساعة مضت، وساعة بقيت، وساعة أنت فيها، فأما الماضية والباقية فلست تجد لرخائهما لذة، ولا لشدتهما ألمًا فأنزل الساعة الماضية والساعة التي أنت فيها منزله الضيفين نزلا بك، فظعن الراحل عنك بذمه إياك، وحلّ النازل بك بالتجربة لك، فإحسانك إلى الثاوي يمحو إساءتك إلى الماضي، فأدرك ما أضعت باغتنامك فيما استقبلت، واحذر أن تجتمع عليك شهادتهما فيوبقاك) [مسند الإمام علي 9: 242].…

3