السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
لا إشكال في ذلك وقولك الله يكظم غيضه يصح على نحو المجار لان صفات الله تختلف عن صفات المخلوقين فالإنسان يكظم غيضه لوجود القوى الغضبية وأما غيض الله وغضبه يتخلف فكتم الغيض والغضب من باب الرحمة بعباده وعندما نقول
مكر الله فالمكر يصح منه تعالى إذا كان على نحو المجازاة، كأن يأتي الانسان بالمعصية فيؤاخذه الله بالعقوبة من حيث لا يشعر، أو يفعل به ما يسوقه إلى العذاب من حيث لا يشعر.
والأفضل قراءة الأدعية المأثورة عن أهل البيت (ع) وعدم أبتداع أدعية من نفسك.