نصائح للتعامل مع الإشاعات المسيئة والحفاظ على السمعة الحسنة
السلام عليكم اني طالبة جامعة حاليًا مرحلة رابعة قبل سنتين جنت امشي ويا بنت وهسة بالجديد شفت بعيوني انو هي تطلع ويا اكثر من ولد بنفس اليوم واني مباشرة ابتعدت عنها وعفتها وهي ضاجت مني لان عفتها ف بقت تحجي علية وعلى سمعتي وأخلاقي بين طلاب القسم واني كلش مقهورة لان كلش محترمة ما مأذية احد واكو بنات صارو حتى ما يحجون وياي بسببها واحس هسة الشيطان ديلعب بعقلي ويكول افضحيها مثل ما تحجي عنج واني ما مسوية شي اكول افضح سوالفها ويعرفون وجها الحقيقي لان هذا حقي وسمعتي وبعدين ارجع واكول حرام عليه ولازم اقتدي بأخلاق الائمة عليهم السلام واخلاق النبي (صل الله عليه واله)ومااحجي شي عنها واخليها ويا رب العالمين يحاسبها
انصحوني شنو اسوي كلش محتارة ومقهورة حيل 💔
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تجوز الغيبة في موارد:
منها: الظالم لغيره فيجوز للمظلوم غيبته والأحوط وجوباً الاقتصار على ما لو كانت الغيبة بقصد الانتصار لا مطلقاً.
ومنها: نصح المؤمن فتجوز الغيبة بقصد النصح وإن استلزم إظهار عيبها، بل يجوز ذلك ابتداءً بدون استشارة إذا علم بترتّب مفسدة عظيمة على ترك النصيحة.
ومنها: ما لو قصد بالغيبة ردع المغتاب عن المنكر فيما إذا لم يمكن الردع بغيرها.