ذكر سماحة السيد السيستاني (دام ظله) ما يلي: (لا ولاية للأب ولا الجدّ للأب على البالغة الرشيدة إذا كانت ثيّباً، وأمّا إذا كانت بِكراً فإن كانت مالكة لأمرها ومستقلّة في شؤون حياتها لم يكن لأبيها ولا جدّها لأبيها أن يزوّجها من دون رضاها، وهل لها أن تتزوّج من دون إذن أحدهما؟ فيه إشكال فلا تترك مراعاة مقتضى الاحتياط فيه).
ماذا يقصد السيد السيستاني (دام ظله) من قوله:( مالكة لأمرها ومستقلة في شؤون حياتها )؟ وكيف يكون استقلال الفتاة؟