لو أن المأموم نوى الائتمام لصلاة الجماعة و لكن لم تكن نيته قربة إلى الله , فهل تصح جماعته ؟ و إذا صحت جماعته هل يكون أجرها كأجر من صلى فرادى دون الحصول على ثواب الجماعة؟
بسمه سبحانه لا تصح صلاة هذا المأموم إن لم ينوِ القربة لأنه سيترك القراءة و غيرها . و تفسد جماعته لفقدان قصد القربة و تبطل الصلاة لتركه بعض الواجبات فيها . و الله العالم