منذ 4 سنوات

زيد المحترم لدى الناس دخل مسجد فصادف انعقاد جماعة بامامة من يعتقد زيد بعدم عدالته او عدم صحة قراءته أو بأي موجب لعدم جواز الائتمام به، والناس تعتمد على رأي زيد وتقدره فاذا صلى هو تقية او شكليا خلف الشخص المذكور فان المؤمنين سيعتبرون ذلك توثيقا واثباتا لجواز الأئتمام، فهل يجوز لزيد الائتمام؟ او هل يخرج ام يصلي منفردا مع أثر الاهانة المترتبة على ذلك؟


حسب رأي السيد الخوئي (قد)

في مفروض السؤال يخرج فقط والله العالم.