منذ 4 سنوات

لو كان هناك إنسان مسلم ويحمل بعض الصفات الجارحة لعدالته (دون الفسق) واتفق شخصان من إخوانه على إصلاح ما به مما يتطلب مناقشة أموره التي بالطبع يكره هو سماعها فيه، فهل أن مناقشة تلك الأمور في عدم حضرته يعتبر من الغيبة؟


حسب رأي السيد الخوئي (قد)

هي من الغيبة بما وصفتها. والله العالم.