منذ 4 سنوات

شخص يسعى بين الصفا والمروة ونسي الهرولة بين الميلين المعروفين وتكرر منه هذا النسيان في ثلاثة أو أربعة أشواط متتالية لانشغاله بالدعاء في كتيب كان يقرأ فيه فما الحكم؟


حسب رأي السيد الخوئي (قد)

إنما تستحب الهرولة ولا أثر لنسيانها إلا فوت الفضيلة.