وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً وسهلاً بكم في تطبيق المجيب
ولدي العزيز، إنّ الخوض في مثل هذه المواضيع لا يُجدي نفعًا في الغالب، والأولى تركها والانشغال بما هو أنفع وأجدى.
ولا يفوتنا أن نذكر أنّ هذا الموضوع قد ورد في بعض كتب أهل السنة، كما في (حاشية السيوطي على (القاموس) عند الحديث عن لفظ (الابنة)، حيث جاء فيه: "بأنّها كانت في خمسة في زمن الجاهلية، أحدهم سيدنا عمر ... المزید".
فالأولى ترك مثل هذه المواضيع، والتركيز على ما يعود بالنفع والفائدة في حياتنا الدينية والعملية.