منذ 4 سنوات

لو كان المكلف نائماً عند أقاربه في شهر رمضان، واحتلم في الليل، واستحى أن يذكر لأقاربه ما حدث له من أجل الغسل، لذلك تيمّم وبقي جالساً إلى الفجر فما هو حكمه


حسب رأي السيد الخوئي (قد)

إذا كان الغسل والحالة هذه حرجياً عليه فلا بأس ولم يصدر منه معصية في تركه الغسل، وعلى كل تقدير فإذا كان تيمّمه واقعاً في وقت لا يسع الغسل فالأحوط أن يصوم ثم يقضي صومه بعد ذلك، وان كان قبل ذلك بطل صومه لبطلان تيمّمه. والله العالم.