منذ 4 سنوات

المعروف من رأيكم " دام ظلكم " إعطاء المدينة الكبيرة حكماً واحداً كالصغيرة، فلو أن مسافراً بينه أي بين مدينته التي بدأ سفره منها وبين أول المدينة المسافر إليها ما دون المسافة ولكنه قصد نهاية المدينة وهذا يزيد على المسافة فما حكمه حينئذٍ؟


حسب رأي السيد الخوئي (قد)

المعتبر في المسافة هو أن يكون بين آخر نهاية هذه المدينة وأول تلك المدينة، ولا تكفي بين نهايتها وآخر تلك.