ما حكم من قصد الشكر والاستعانة والثناء من سورة الحمد مضافاً إلى قصد القرآنية وكذا في سورة (الناس) يقصد القراَنية ويقصد الاستعاذة فما حكم ذلك؟
لا بأس مع قصد القرآنية كما هو الفرض.