بسمه سبحانه: الاحتياط الوجوبي هو اللزومي في معظم الاحيان عملا و ان كان لكل منشأ و ان لكل بتعبيرين مختلفين اما في مقام العمل فهما متحدان للكل و لدى الفقيه ان كان منشا الاحتياط هو حكم العقل فيعبر عنه باللزومي و ان كان منشأه الشرع فيعبر عنه بالوجوبي، و الله العالم.