ALIIII - ايران
منذ 4 سنوات

إن المرجع في التقليد إذا مات، فإن كان أعلم من كل الأحياء الموجودين بالفعل وجب البقاء على تقليده - كما لو كان حياً - من دون أدنى فرق بين حال حياته و موته، و إذا كان الحي أعلم من الميت وجب العدول إلى تقليده في كل المسائل من دون استثناء، فهل الأمر كذلك إذا وجد في الأحياء من هو مساوٍ للميت علماً و اجتهاداً؟


حسب رأي الشيخ بشير النجفي

بسمه سبحانه اعلم يا بني عندي لا يجوز تقليد الميت ابتداءً و استدامة فيجب الرجوع إلى الحي حتى إذا كان الميت أعلم من الحي. و الله العالم

1