السلام عليكم
انا آحـبُ:* •اللّـہ̣̥ واحب اهل البيت عليهم السلام ومؤمنه بهم واحبهم واموت عليهم واروح فدوه لتراب رجليهم ومحد الي بهاي الدنيه غير رب العالمين واهل البيت عليهم السلام ومشكلتي تاتيني افكار ووساوس شيطانيه بالله وباهل البيت عليهم السلام يعني افكار تريد تبعدني عنهم او تسئ الضن بيهم وتشككني بهم او بوجودهم وعندما تاتيني ه̷̷َـَْـُذآ الافكار انقهر 💔💔 ما هو العلاج لهذا الافكار حتى تذهب افكار تكون قريبه الى الفكر او كفر وانا مؤمنا جدا بهم ومواليه لهم لاكن ماذا افعل للتخلص م̷ـــِْن ه̷̷َـَْـُذآ الافكار والوساوس التي تاتي وتسئ الضن بهم او تكون قريبه الى الكفر او كفر 💔
2 وحتى تاتي عند الوضوء وارجع اعيد الوضوء كون هاي الفكره مو تجي يعني لآزٍمٍ ابقه اعيد بالوضوء وكون ما موجوده هاي الفكره لْـۆ عادي حته لْـۆ تجي اتجاهلهه واكمل وضوئي ?
3 ونحن الان في شهر رمضان ويقولون ان الشيطان في ه̷̷َـَْـُذآ الشهر مثل المسجون اذا م̷ـــِْن الذي يوسوس معقوله هاي اني هيج افكار لْـۆ بليس كاعد يوهمني مرات اكول يجوز هذا اختبار م̷ـــِْن رب العالمين وبليس يريد يسحبني
4 هل حرام عليه عن مجيئ ه̷̷َـَْـُذآ الافكار
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
١- ممن لديهم حالة الشك والوسواس في فروع الدين مثلا، يشكون أيضاً في أصول الدين "والعياذ بالله". لديهم شك في كل شيء لكن على شكل وساوس. هذا الشك ليس مقدساً، إنه وسوسة، وطريق العلاج لمثل هؤلاء الأفراد ذكره العلماء، فقالوا:
إذا كان المرء من أهل العلم والفكر والبرهان، عليه الاشتغال لمدة بعلوم الرياضيات، كالهندسة مثلا، هذا النوع من العلوم برهاني، وهو أبسط أنواع علوم البرهان. هذه العلوم نافعة في علاج انحراف أذهان هذا النوع من البشر.
أما إذا كان من عامة الناس وابتلى بالشك والوسوسة، فإن علاجه يكون في الأذكار؛ الإكثار من قراءة القرآن الكريم، وذكر الله عز وجل؛ كأن يكثر من قول "لا حول ولا قوة إلا بالله"، "توكلت على الحي الذي لا يموت"، "الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له وليٌّ من الذل وكبّره تكبيراً".
وفي كل الأحوال إذا اشتغل قلب الإنسان وروحه بكثرة ذكر الله سبحانه وتعالى، فإن هذه الوساوس والشكوك ستزول بإذن الله عز وجل، لأن هذه الوساوس وساوس شيطانية، ومتى ذكر الله زالت وساوس الشيطان.…
ارجو ان تحتوي الرسالة على سؤال واحد لتسهيل الاجابة وسرعتها .مع الشكر الجزيل لكم …