عادل - ايسلندا
منذ 4 سنوات

 وجود التفاضل بين الأنبياء

كيف نوفق بين هذه الرواية وبين روايات اخرى عن الائمة المعصومين دلت ان الذبيح كان اسحق وليس اسماعيل؟


الأخ عادل المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في الحدائق الناضرة للمحقق البحراني ج 17ص 384 قال: أقول بل الوجه في اختلاف الأخبار هو التقية، فإن الذبيح عند العامة هو إسحاق كما صرحوا به، واستبعاده الحمل على التقية لا أعرف له وجها . وقد روى في الفقيه عن الصادق (عليه السلام) مرسلا قال : سئل الصادق (عليه السلام) عن الذبيح من كان، فقال : إسماعيل لأن الله تعالى ذكر قصته في كتابه ثم قال " وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين . ودمتم في رعاية الله

1