وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لكي يكون عمل الشخص مقبولاً عند ولي الله الأعظم ينبغي أن يكون مرضياً عند الله ولا يتحقق ذلك إلّا بتجنب الحرام فيه، وبعد توفير جو الحلال والحرام ينوي أن يكون معيناً للمؤمنين وقاضٍ لحوائجهم، فبذلك يكون ممهداً لدولة العدل الإلهي.