السَلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكاتُهُ.
أَهْلاً بِكُمْ فِي تَطْبِيقِ المُجِيبِ لِلمَعارِفِ الدِينِيَّةِ.
ابنتي الكريمة، كان الله في عونك ورزقك الله زوجا صالحا ليكون لك خلاص مما أنت فيه.
الذي ننصح به أن تستمري بالنصح الإرشاد بل يجب عليك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إذا شفت الحرام صدر منهم.
وَدُمْتُمْ بِرِعايَةِ اللّٰهِ.