عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابنتي الكريمة، حقّاً إنه بلاء، بل هو همّ وغمّ، لا نفع فيه ولا ثواب، هي التي جلبته لنفسها، بعد أن لم تأخذ بتعاليم دينها، فإنّ هذا التعلّق ما كان ليحصل لو غضّت طرفها.
ابنتي، لا يجوز لها أن تُظهر له مشاعرها تجاهه، لا بقول، ولا بفعل.
علماً أن ترك العلاقة به ليس صعباً عسيراً، وفي الحياة شواهد على ذلك كثيرة.