وعليكم السلام ورحمة اللّٰه وبركاته
أهلاً بكم في تطبيقكم المجيب
قد أوردها الشخ الطوسي و علق عليها قائلاً: فالوجه في هذه الرواية ان نحملها على التقية لأنها موافقة لمذاهب العامة والأخبار الأولى موافقة لظاهر الكتاب واجماع الفرقة المحقة.
وقد ذكر المؤلف روايات عدة تدل على حليتهما قبل ذكره لهذه الرواية وقد عدّ هذه الرواية شاذةً.
ويمكن لكم مراجعة كتاب: وسائل الشيعة (آل البيت)، الحر العاملي، ج٢١، الصفحة (١٢) فقد ذكر روايات متعددة عن الحلية.
ودمتم موفقين.