السَلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكاتُهُ.
أَهْلاً بِكُمْ فِي تَطْبِيقِ المُجِيبِ لِلمَعارِفِ الدِينِيَّةِ.
ابنتي الكريمة، يجوز التواصل معها وإن كان المناسب تركه إذا فعلاً كانت سبباً في المشاكل وكانت من أهل السحر والشعوذة، علماً لا يجوز اتهامها بهذه الأمور من دون بينة.
وَدُمْتُمْ بِرِعايَةِ اللّٰهِ.