السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ذكر هذه الصلاة ابن طاووس مرسلاً عن النبي صلى الله عليه وآله، وذكرها العلّامة بسنده في إجازته الكبيرة لكنّ السند ضعيف، إلاّ أنّه لا بأس بإتيان هذه الصلاة والأعمال الاُخرى برجاء المطلوبية، حيث إنّه لا يعلم بكذب الرواة ولا يصدق على الإتيان رجاءً البدعة، وقد ورد عن الأئمة الأطهار عليهم السلام: «من بلغه عن رسول الله صلى الله عليه وآله ثواب على عملٍ فعمله رجاءَ ذلك الثواب أوتيه وإن كان رسول الله صلى الله عليه وآله لم يقله».