( 18 سنة ) - أندورا
منذ 3 سنوات

الأرض المغصوبه تبقى مغصوبه

قبل ما يقارب اربع قرون او اكثر كانوا سكان (أمريكا) الأصليون هم الهنود الحمر وفي ذاك الوقت كانت اعدادهم ١٢٠ مليون نسمه هندي احمر،  ولكن أتوا أُناسُ من خارج البلد يُريدون ان يَحلتوا البلاد وتكون مُلكهم ولكن الهنود الحمر بَقيوا في أرضهم صامدين ومن ثم قاموا هاؤلاء الغاصبين بقتل الهنود وهذه لايعتبر لديهم جريمه بل اباحوه وبعد قتلهم أخذوا الأرض(امريكا) مغصوبة ومع العلم ان الهنود الحمر والغاصِبون كلاهما كفار والأرض المغصوبه لا يجوز الصلاة ولا السكن فيها وهنا المسلمين والمؤمنين يسافرون لتعلم هناك


١- على فرض صحة الكلام فان الحوادث التي ذكرت في السؤال في منطقه خاصه ليس في كل الولايات المتحدة! فلا اشكال في باقي المناطق و المدن ،والاماكن التي كانت معمورة بالخصوص غير معلومة فعند الشك في مكان يحكم بالاباحة فيه. ٢- الغصب المحرم شرعًا هو الغصب من المسلمين ليس مطلقًا ،فلا اشكال حينئذ في الصلاة فيها و التصرف به فتجوز الصلاة في جميع بقاع الارض التي لانعلم بغصبيتها قطعاً اوعائديتها الى احد المسلمين.