- العراق
منذ 3 سنوات

شخصٌ تقدَّم لخطبة فتاة سبق وأن أحرمت بالعمرة المفردة وأدَّت مناسکها ما عدا طواف النساء ، حيث تركته بسبب التقيَّة (لأنها وإن كانت شيعيَّة إلا أنَّ أسرتها تتبع بعض المذاهب الإسلاميَّة الأخرى) وقد تمَّ العقد بين هذا الشخص وبينها، فما هو حكم هذا العقد؟


حسب رأي السيد الشهيد الصدر (قد)

بسمه تعالى : يصحُّ العقد الذي وقع و إن كان دخلاً تحت التقيَّة أيضاً و إلا فلا .