لا شيء
السلام عليكم بالبداية انتو ممجبورين تردون عليه بس حسيت اتكلم وماكو اي شخص اعرف اعبرله هسه ...اني كلش تعبت التعب الي اخذ سنتين من حياتي او اكثر والتفكير والارهاق والسهر ضاع بلمحة عين مداكدر احجي او اعبر لاي شخص يعني ليش الشي الي اريده واتعب علموده ما احصله يعني كلش تعبت علمود هذا الشي وكلت حته من احصله احصله ب استحقاق مردت اكون مثل هذوله الي ياخذون الشي حاضر كانت سنه كلش متعبه وحته الفرح الي يجي يجي بعد صدمه كبيرة وكل هذا املي بالله اكبر بس مداكدر اتحمل كلام الناس او سؤالهم بقصد يأذوني او فرحانين ب انجازهم على كل حال كان هذا مجرد مشاعر مخربطة انكتبت بوقت ضيق وصعوبة بالتنفس وتسارع في دقات القلب و ثقل على الصدر ودموع لا تنتهى 💔.
١- ينقل عن بعض العلماء انه يقول :أن الله يحب أن يرى بعض عباده، في ضغوط الحياة الدنيا؛ حتى لا يلتصق بها ويعشقها كالجفن من العين.… ٢-ربما تكون الضغوط والمشاكل، وسيلة أو كنزا يجب الإغتراف منه قدر إستطاعتنا؛ للثبات والإستقامة نحو التزود المعرفي الذي تطلبه. ٣-إن شعورك بهذا الذنب السلوكي، يفتح لك باباً عكسيا، بحيث أنك كلما ترى عملا سيئاً في حياتك، عندها يكون لديك الإستعداد، أن تعمل بعكسه عملأ حسناً وبشكل مضاعف. وكل ذلك: تقربا إلى البارىء تبارك وتعالى. ٤-فقدان الهدف: إن الإنسان الذي يعيش بلا هدف ولا غاية، يعيش حالة من حالات الكسل والتقاعس!.. كالتاجر -مثلاً- إن كان صاحب مال، ولكن لم يبنِ تجارته على أساس صحيح، كأن لا يكون عنده خطة عملٍ، أو لا يكون عنده محل للبيع.. فإن هذا التاجر حتماً سيعيش حالة من حالات التقاعس عن العمل.. وعليه، فلا بد لنا أن نفهم الهدف الذي يجب أن نجعله نصب أعيننا، وقد أشار الله عز وجل إلى الهدف من خلقنا بقوله: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}.. ولو أننا أطلقنا العنان لنرى الثمار التي سنجنيها عاجلاً في الدنيا، أو آجلاً في الآخرة، لدبّت حركة النشاط في أنفسنا، وذلك بعد أن نجعل الهدف السامي أمامنا. ٥-تكرر الإخفاقات في الحياة: إن تكرر الفشل والإخفاقات في حياتنا، قد يهزم الكثير منا، ويجعلنا نعيش حالة من حالات اليأس من روح الله.. وهذا اليأس حتماً يدفعنا للتقاعس والكسل، إذ أن كل حركة ننوي القيام بها، يكون اليأس هو المسيطر فيها، وهو الآمر -في كل الأحوال- لنا بالتقاعس والكسل {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}.. ولنأخذ بعين الاعتبار أن (اليأس من رحمة الله، من كبائر الذنوب). ٦-لابد لك من التوسل بالله تعالى و بالنبي وأهل بيته صلوات الله عليهم بان يفرج عنك ويسهل امرك الى خيرا وصالح …