قال العلجوني من علماء المخالفين : ما يذكر على الالسنة من قولهم خير الاسماء ما عبد وما حمد فما علمته.
وقال الشيخ النجم واما ما يذكر على الألسنة خير الأسماء ما حمد او عبد فباطل.
(كشف الخفاء 1/91)
وفي رياض المسائل قال: أفضل الأسماء ما تضمن العبودية لله ويليها في الفضل اسماء الأنبياء ولم نقف على مستنده
وأيضًا ذكر ان العلامة قال: بأنّ الأفضل أسماء النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة وبعد ذلك العبودية لله دون خلقه.
( ج١٠- ص ٥٠٥)