لم يثبت إمكان التزاوج بين الجنّ والإنس، بل لا يتصوُّر تكوّن علاقة زوجيَّة بينهما، والأدلَّة الدالة على الزواج، ناظرة إلى الزواج بين طرفين متّحدين في النوع، فالزواج بين بشريَّين، لا بين بشر وغيره.
وينبغي للمؤمن أنْ يشغل نفسه بما هو نافع لأمور دينه ودنياه، ويبتعد عن الانشغال بالأمور الافتراضيَّة والخياليَّة، التي لا جدوى منها.