ابو زهراء - ايسلندا
منذ 4 سنوات

فرق الاسلام كثير

اي اسلام هذا الي استتب بهذا الزواج اسلام مليار وميتين مليون مسلم لو اسلام شراذم اكثر من سبعين فرقة واكثر من 20 مهدي اجوبتكم تتفق مع عقل البهائم فقط وسامحني بهذا الرد لكن هاي الحقيقة


الأخ أبا زهراء المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد كان دليلك على صحة مذهبك هو كثرة اتباع مذهبك في قبال قلة المذهب المقابل ونحن نقول لو سلمنا بذلك فإن هذا لا يصلح دليلاً على كون الكثرة هم دائماً مع الحق بل قد يكون العكس هو الصحيح وإلى ذلك أشار القرآن فقال تعالى: 1- (( وَأَكثَرُهُمُ الفَاسِقُونَ )) 2- (( وَأَكثَرُهُم لاَ يَعقِلُونَ )) 3- (( وَأَكثَرُهُمُ الكَافِرُونَ. )) 4- (( وَأَكثَرُهُم لِلحَقِّ كَارِهُونَ )) 5- (( وَأَكثَرُهُم كَاذِبُونَ )) 6- (( بَل أَكثَرُهُم لاَ يُؤمِنُونَ )) 7- (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم لاَ يَعلَمُونَ )) 8- (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم يَجهَلُونَ )) 9- (( وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ )) 10- (( وَمَا يَتَّبِعُ أَكثَرُهُم إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغنِي مِنَ الحَقِّ شَيئاً )) 11- (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم لاَ يَشكُرُونَ )) 12- (( وَمَا يُؤمِنُ أَكثَرُهُم بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشرِكُونَ )) 13- (( أَم تَحسَبُ أَنَّ أَكثَرَهُم يَسمَعُونَ أَو يَعقِلُونَ إِن هُم إِلَّا كَالأَنعَامِ بَل هُم أَضَلُّ سَبِيلاً )) 14- (( وَمَا كَانَ أَكثَرُهُم مُّؤمِنِينَ )) 15- (( فَأَعرَضَ أَكثَرُهُم فَهُم لَا يَسمَعُونَ )) 16- (( وَإِن تُطِع أَكثَرَ مَن فِي الأَرضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِن هُم إِلاَّ يَخرُصُونَ )) 17- (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤمِنُونَ )) 18- (( وَمَا أَكثَرُ النَّاسِ وَلَو حَرَصتَ بِمُؤمِنِينَ )) 19- (( فَأَبَى أَكثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً )) بينما نجد القرآن يمدح القلة ويقول تعالى: 1- (( وَقَلِيلٌ مِّن عِبَادِيَ الشَّكُورُ )) 2- (( إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وقليل ما هم )) 3- (( وَقَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ )) 4- (( لأصحاب اليَمِينِ  ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ  وَثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ )) 5- (( مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنهُم وَلَو أَنَّهُم فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيراً لَّهُم وَأَشَدَّ تَثبِيتاً )) 6- (( وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ )) فأنت تعترض علينا لانا ذممنا شيئاً من عقائد الكثرة فهل تستطيع الاعتراض على القرآن الذي وصف الكثرة بهذه الصفات المذمومة؟! ودمتم برعاية الله

1