السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة " (2).
قال أبان: قلت له يا بن رسول الله إن العامة لا تقرأ كما عندك. قال: وكيف تقرأ؟ قال: قلت إنها تقرأ " لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار " فقال ويلهم فأي ذنب كان لرسول الله صلى الله عليه وآله حتى تاب الله عليه عنه، إنما تاب الله به على أمته
الاحتجاج - الشيخ الطبرسي - ج ١ - ص ٩٨
ما رأيكم بهذه الرواية حيث أنها تتعارض مع بعض التفاسير حسب تصريح الإمام أن المقصد هنا هو الذنب الواقعي؟