السلام عليكم
قرأت هذا النص في الاحتجاج في قصة رؤية إبراهيم (عليه السلام) ملكوت السماوات والأرض، وهو: "ثم قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)إن اللّه تعالى -يا أبا جهل- إنما دفع عنك العذاب لعلمه بأنه سيخرج من صلبك ذرية طيبة، عكرمة ابنك وسيلي من أمور المسلمين ما إن أطاع الله و رسوله فيه كان عند اللّه جليلاً وإلا فالعذاب نازل عليك".
ماذا قصد رسول الله بوصف عكرمة "بالذرية الطيبة"؟
هل حسنت عاقبته بالمعنى الذي عندنا نحن الشيعة؟
وإذا لم تحسن، فما معنى تأخير العذاب عن أبيه بسببه؟