لقد كَثُرَ الكلام في نسبة بعض المراقد لأصحابها في العراق وغير العراق، فبعضها يطمأن نسبتها الى راقدها، وبعضها يُجزم بعدم صحتها وعدم ثبوتها، وبعضها يُشك في نسبتها، ومن جملة المراقد التي يُشك في نسبتها الى راقدها، مرقد السيدة شريفة بنت الإمام الحسن(عليه السلام)، التي كثر الكلام في ثبوتها، وصحتها، ومن هنا كان لمؤسسة المصطفى المباركة كلام في هذا الشأن، تجلى في هذا المقال المنبثق من كلمات العلماء والمختصين.
الشيخ علي الموصلي.
عذراً؛ لإستخدام هذه الميزة، يرجى تحميل تطبيق المجيب.